الجمعة 19-04-2024 16:10:31 م : 10 - شوال - 1445 هـ
آخر الاخبار

مكاتب الإصلاح بالمحافظات تدين محاولة اغتيال عقلان وتطالب الحكومة للقيام بمسئولياتها

الجمعة 05 نوفمبر-تشرين الثاني 2021 الساعة 09 مساءً / الاصلاح نت- خاص

 

ادانت المكاتب التنفيذية للتجمع اليمني للإصلاح، محاولة الاغتيال الجبانة، التي تعرض لها نائب رئيس جامعة عدن القيادي الإصلاحي، الدكتور محمد عقلان، أمس الخميس.

فقد أدان التجمع اليمني للاصلاح بأمانة العاصمة، العملية الإرهابية، وشددت على أن إدانة هذا الحادث الارهابي البشع يجب ألا تتوقف عند حدود المطالبة بالقبض على منفذي محاولة الاغتيال الاثيمة والايادي التي امتدت لإنهاء مسيرة الرجل الثاني في السلم الاكاديمي لعاصمة الشرعية والجمهورية.

وقال إصلاح أمانة العاصمة في بيان، إنه يجب أن تطال المخطط التخريبي الذي يعمل جاهدا لتصفية عدن من القيادات المدنية والسياسية والعلمية الفاعلة.

واستنكر هذه الجريمة البشعة وسلسلة الجرائم التي ملأت بالحزن مديريات وأحياء الثغر الباسم للجمهورية اليمنية.

وأكد أن الواجب يحتم على الجميع محاربة هذا المخطط الذي يشبه ما حدث ويحدث في عاصمتنا المحتلة صنعاء من قبل مليشيا الحوثي أصل كل ارهاب، والذي يستهدف تحويل العاصمتين الى سجن لليمنيين وثلاجة كبيرة للموتى.

وجدد مطالبة الحكومة الشرعية ببسط سيطرتها الأمنية والعسكرية على العاصمة المؤقتة عدن، وكافة المحافظات المحررة، والإسراع في تنفيذ اتفاق الرياض بشقيه الامني والعسكري.

وحث إصلاح أمانة العاصمة، كافة ابناء شعبنا اليمني على محاربة هذه الظواهر والوقوف ضدها وضد كل ما يستهدف زعزعة أمن واستقرار الوطن والمواطن.

وشدد على أن تكون دماء البروفيسور عقلان التي سفكت على قارعة الطريق الموصلة الى مقر عمله ومحراب علمه في جامعة عدن التي قضى فيها جل عمره، يجب أن تكون آخر الدماء.

وحمّل سلطات المحافظة واجهزتها الأمنية كامل المسئولية في حماية المدينة ومواطنيها وممتلكاتهم من المخططات الإجرامية الإرهابية التي تستهدف قوى المجتمع اليمني وشخصياته وسلمه الاجتماعي..

وادان التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز العمل الجبان الذي اقدمت عليه ايادي إجرامية في محاولة اغتيال الدكتور محمد عبدالله عقلان أثناء خروجه من منزله في حي التقنية بمحافظة عدن.

واعتبر اصلاح تعز، في بيان، محاولة الاغتيال عملا غادرا ضد الوطن واستقراره يستهدف ابرز وارفع كوادره ضمن مسلسل قذر لصناعة المزيد من الجراح التي تعيشها البلاد، وخلق حالة من الإرهاب ضد المجتمع لتنفيذ أجندة معادية للوطن اليمني، خدمة للأعداء والمتربصين.

وحمل الأجهزة الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن مسؤولية حماية حياة الدكتور عقلان والكشف عن المجرمين وملابسات الفعل الإجرامي.

وأكد إصلاح تعز أن مثل هذه الجرائم الدخيلة على شعبنا لن يكتب لها النجاح وسينال القتلة عقابهم وستطالهم عدالة القانون طال الزمن أم قصر.

وعبر التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة إب عن استنكاره وإدانته للمحاولة الإرهابية الآثمة التي شهدتها محافظة عدن صباح الخميس بمحاولة اغتيال القيادي الإصلاحي وأحد رموز محافظة عدن الأستاذ الدكتور محمد عبد الله عقلان نائب رئيس جامعة عدن.

كما عبر إصلاح إب، في بيان، عن استنكاره للعمليات الإجرامية التي استهدفت رموز وقيادات الإصلاح وكل شرفاء الوطن، مؤكداً أن مثل هذه الأعمال الإرهابية لن تثني الإصلاح وقياداته وكل أعضائه ومناصريه عن القيام بواجباتهم وأدوارهم الوطنية وموقفهم المبدئي المنحاز لخيارات الشعب اليمني، ولم ولن يترددوا لحظة في مواصلة دورهم النضالي في هذا الظرف الحساس من تأريخ يمننا الحبيب، ومواصلة القيام بواجبهم التاريخي ومعهم كل شرفاء الوطن في معركة الجمهورية الخالدة .

وجدد مطالبة السلطة المحلية بمحافظة عدن وقيادة الأجهزة الأمنية المختصة القيام بواجباتها وتحمل مسؤولياتهم بحق أبناء المحافظة.

كما كرر المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية تقف على جرائم الاغتيالات الإرهابية التي طالت قيادات وأعضاء الإصلاح وكل شرفاء الوطن في محافظة عدن والضالع وتعز، وحمل قيادة الشرعية والحكومة وقيادة وزارة الداخلية ومختلف المؤسسات الأمنية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم الإرهابية البشعة.

وطالب إصلاح إب، الحكومة القيام بواجباتها في تحقيق الأمن والاستقرار في العاصمة المؤقتة عدن، وكل المحافظات المحررة، وتكثيف جهودها لتأمين حياة الناس، والكشف عن القتلة وخلايا الارهاب والعصابات الإجرامية ومن يقف خلفهم، وتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزاءهم العادل.

 وأدان التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة حضرموت واستنكر الحادث الإرهابي الآثم، وكل العمليات الإجرامية التي تستهدف رموز وقيادات الإصلاح وكل شرفاء هذا الوطن وفي كافة المحافظات.

وأكد في بيان، أن مثل هذه الأعمال الإرهابية لن تثني الإصلاح وقياداته وكل أعضائه ومناصريه عن القيام بواجباتهم وأدوارهم الوطنية النضالية وموقفهم الدائم المنحاز لخيارات الشعب ، ونؤكد بأن الاصلاح لن يتردد لحظة واحدة في مواصلة دوره النضالي في هذا الظرف الحساس من تأريخ يمننا الحبيب، ومواصلة القيام بالواجب التاريخي جنباً إلى جنب مع كل شرفاء الوطن في معركة الجمهورية الخالدة.

وطالب إصلاح حضرموت، الحكومة الشرعية والسلطة المحلية بالعاصمة المؤقتة عدن وكافة الأجهزة الأمنية للقيام بدورها وتحمل مسؤولياتها تجاه أبناء عدن عموماً ومعالجة أسباب الانفلات الأمني الذي تعيشه المحافظة.

كما طالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية تقف على جرائم الاغتيالات الإرهابية التي طالت قيادات وأعضاء الإصلاح وكل شرفاء الوطن، وشدد على الحكومة الشرعية للقيام بواجباتها في تحقيق الأمن والاستقرار في العاصمة المؤقتة عدن، وكل المحافظات المحررة، وتكثيف جهودها لتأمين حياة الناس، والكشف عن القتلة وخلايا الارهاب والعصابات الإجرامية ومن يقف خلفهم، وتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزاءهم العادل.

وقال التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب أنه تابع بقلق بالغ وأسف كبير حوادث الاغتيالات التي تطال رموز وقيادات إصلاحية ومجتمعية، واعتبرها عمليات إرهابية تستهدف حياة الناس وتستنزف رواد التنوير المجتمعي وعقولها الثقافية والاجتماعية والسياسية.

وأدن بشدة في بيان، العملية الإرهابية التي استهدفت الأستاذ الدكتور محمد عبدالله عقلان، مشيراً إلى أن استمرار مخطط استهداف القيادات الإصلاحية والمجتمعية، والاغتيالات المتكررة، تتطلب تجفيف منابع الإرهاب، والكشف عن الجهات التي تقف وراء تلك العمليات الإرهابية التي تستهدف العاصمة المؤقتة بقدر استهدافها للقيادات الإصلاحية والأكاديمية والدعاة.

وطالب الحكومة الشرعية بتحمل مسؤولياتها ببسط سيطرتها الأمنية والعسكرية على كافة المناطق المحررة وفي مقدمتها عاصمة البلاد العاصمة المؤقتة عدن.

وشدد إصلاح مأرب على توحيد الأجهزة الأمنية تحت سلطة وزارة الداخلية، والقوات العسكرية تحت سلطة وزارة الدفاع، وفق ما تضمنه اتفاق الرياض بشقيه الأمني والعسكري. 

وقال إصلاح مأرب إن السلوك الإجرامي والمخططات الإرهابية لا يفشلها إلا جهاز أمني موحد يعمل تحت سلطة الداخلية.

ودعا كافة أبناء اليمن إلى الوقوف صفا واحدا لمواجهة الإرهاب الذي يستهدف حياة الناس، والذي يستمد بقاءه ومخططاته من الإرهاب والإجرام الذي انتجته مليشيات الحوثي الإرهابية التي جعلت من كل اليمنيين أهدافا لعملياتها الإرهابية. 

وحمل السلطات المحلية في المحافظة وأجهزتها الأمنية المسئولية الكاملة في حماية المدينة ومواطنيها وممتلكاتهم من المخططات الإجرامية الإرهابية التي تستهدف قوى المجتمع اليمني وشخصياته وسلمه الاجتماعي.

وأدان التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة صعدة العملية الإرهابية، مشدداً على القبض على منفذيها وكل من يقف وراء المخطط التخريبي الذي يعمل جاهدا لتصفية عدن من القيادات المدنية والسياسية والعلمية الفاعلة.


واستنكر اصلاح صعدة، في بيان، سلسلة الجرائم التي ملأت بالحزن مديريات وأحياء الثغر الباسم للجمهورية اليمنية، مؤكداً أن الواجب يحتم على الجميع محاربة هذا المخطط الذي يشبه ما حدث ويحدث في العاصمة المحتلة صنعاء من قبل مليشيا الحوثي أصل كل إرهاب.
وجدد مطالبته حكومة الشرعية ببسط سيطرتها الأمنية والعسكرية على العاصمة المؤقتة عدن، وكافة المحافظات المحررة، والإسراع في تنفيذ اتفاق الرياض بشقيه الامني والعسكري.


وحث إصلاح صعدة كافة ابناء شعبنا اليمني على محاربة هذه الظواهر والوقوف ضدها، مجدداً المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية تقف على جرائم الاغتيالات الإرهابية، وحمل قيادة الشرعية والحكومة وقيادة وزارة الداخلية ومختلف المؤسسات الأمنية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم الإرهابية البشعة.


واعتبر التجمع اليمني للإصلاح في محافظة أرخبيل سقطرى، الحادثة الاثمة والجبانة التي طالت الشخصية الأكاديمية والقامة العلمية عقلان ماهي إلا نتاج التجاهل والصمت لما شهدته العاصمة المؤقتة عدن من عمليات ارهابية اجرامية طالت المئات من القيادات السياسية والشخصيات الاجتماعية والخطباء والوجاهات ومن بينهم العشرات من كوادر وقيادات الإصلاح في محاولة لإفراغ عدن المشهود لها بالسلام والتعايش من صوت العقل وتحويلها الى منطقة تعشعش فيها الجريمة وتتوسع فيها رقعة قوى الشر والظلام.
واستنكر في بيان، هذه الجريمة الشنعاء ويدين هذا الفعل بحق عدن وابناءها فإنه يدعو إلى ضرورة محاسبة الجناة وتشكيل لجنة تحقيق تشارك فيها الاطراف المحلية والاقليمية والدولية وتوضيح الصورة عمن يقف وراء هذه العمليات الجبانة.
وطالب بسرعة تطبيق الشق الأمني والعسكري من اتفاق الرياض كجزء اساسي لإيقاف نزيف الدم وبسط سيطرة الدولة لينعم المواطن بالأمن والاستقرار..


وأمد أن غياب دور الاجهزة القضائية في محاسبة الجناة وسيطرة المليشيات على عدن وبسط نفوذها بتمويل من اطراف لا تريد لليمن التعافي والخروج من محنته من خلال دعم مواصلة مسلسل الاغتيالات وتوسيع رقعة الاجرام واقلاق السكينة العامة على حساب السلام والتعايش.

كلمات دالّة

#اليمن