فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
قالت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين، بمحافظة تعز، إن ميليشيا الحوثي اختطفت 95 مواطناً مدنياً بينهم 13 طفلاً من منطقة الحيمة شمال شرق تعز، دون مسوغ قانوني.
إلى ذلك، استنكرت الرابطة في وقفة احتجاجية نفذتها اليوم الأحد، أمام مبنى محافظة تعز، ما صاحب حملات الاختطاف من انتهاكات لاقتحام المنازل وهدم وحرق لبعضها، وحملت ميليشيا الحوثي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة جميع المختطفين المدنيين.
وطالب البيان الصادر عن الوقفة الاحتجاجية، الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية بالوقوف مع أبناء الحيمة حتى يتم الكشف عن مصير العشرات منهم، وإلزام جماعة الحوثي بإطلاق سراح المدنيين المختطفين والمخفيين منهم دون قيد وشرط.
كما دعت المنظمات الحقوقية المحلية والدولية للوقوف مع أبناء الحيمة حتى يتم الكشف عن مصير العشرات منهم، وعدم إفلات الجناة من العقاب.
حصار عسكري
وكانت منظمة رايتس رادار الحقوقية اليمنية، قالت إنها رصدت معلومات تفيد بأن عدداً من قرى منطقتي الحيمة العليا والسفلى لا تزال لليوم العاشر على التوالي تحت طائلة حملة عسكرية تنفذها ميليشيا الحوثي ضد المدنيين المعارضين لها هناك الذين يرفضون الخضوع لسلطتها القمعية.
وأشارت إلى أنه تم رصد عدد من المدرعات اجتاحت قرى الحيمة والمنزل والخزيعة والخمس والسائلة والشقب، إضافة لاقتحامها قرى قياض والمقهن والمقرن وقرية وادي الذراع، ونصبوا عدداً من نقاط التفتيش على الطرق والمنافذ المؤدية إلى القرى المذكورة لتضييق الخناق على الأهالي، وجعلهم في حكم المحاصرين كلياً، الأمر الذي حرمهم حتى من حق النزوح