فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
أكد رئيس الوزراء معين عبدالملك، اليوم الاثنين، على المضي في تطبيق اتفاق الرياض، الذي بدأت أول خطواته بعودة الحكومة إلى عدن.
وأشار عبدالملك في تغريدات له على تويتر، عقب عودته مع عدد من وزراء الحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن، إن التحديات أمامهم كبيرة، وذلك بعد وصوله وعدد من وزراء حكومته إلى العاصمة المؤقتة "عدن" جنوبي البلاد.
وأضاف رئيس الوزراء "وصلنا إلى عدن والتحديات أمامنا كبيرة".
وتابع قائلاً: "لكن أرادتنا جميعا أقوى للمضي قدمًا في تطبيق اتفاق الرياض وبما يضمن ويؤسس لمرحلة جديدة من حضور الدولة ومؤسساتها وبمشاركة كل الاطياف الوطنية".
ودعا لتوحيد جميع الجهود اليوم لهزيمة المشروع الايراني في اليمن واستعادة الدولة.
واعتبر حضور الدولة في عدن يعني عودتها لممارسة مسؤولياتها وعودة عدن للعب الدور الذي تستحقه عاصمةً مؤقتة لليمن ومركزً للمدنية والتنوير".
وأكد رئيس الوزراء أن "الجميع اليوم شريك في مسؤولية إنجاح المهام المنصوص عليها في اتفاق الرياض وشريك في تعزيز مؤسسات الدولة الضامن الوحيد للأمن والاستقرار".
ووصل رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك اليوم الاثنين، الى العاصمة المؤقتة عدن، وعدد من أعضاء الحكومة والمسئولين لممارسة مهامهم وفقا لاتفاق الرياض الموقع بين الحكومة والمجلس الانتقالي.
وكان في استقبالهم بمطار عدن الدولي، محافظ عدن احمد سالمين وقيادات السلطة المحلية وعددا من القيادات الأمنية والعسكرية.
ووقعت الحكومة والانتقالي "اتفاق الرياض" في 5 نوفمبر الجاري بالعاصمة السعودية، والذي نص في أحد بنوده على عودة الحكومة اليمنية الحالية إلى عدن بهدف صرف الرواتب وتوفير الخدمات في المدن المحررة.
ويشمل الاتفاق بنودا رئيسية وملاحق للترتيبات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.