|
هناك افتراء على الله كذبا
وهناك تكذيب بآيات بينات
آل البيت وأهل البيت وآل محمد والذرية...
كونك تصر على أن هناك (آل البيت ) مع أن آل لاتضاف إلى غير العاقل ويستحيل أن يكون هناك آل البيت، كونك تصر على ذلك مع أن القرآن الكريم بين يديك..!!
من آل ابراهيم إلى آل فرعون، لم يأت فيه آل الجبل ولا آل الغنم ولا آل القرية ولا آل المدينة ولا آل مكة..
اصرارك يدل على مدى تقديرك للقرآن الكريم واحترامك له واتباعك له.!
اصرارك على وصف ناس(مخصوصين) ب أهل البيت يدل على انك لا تفقه (اتعجبين من أمر الله )
(وقرن في بيوتكن )
(هل ادلكم على أهل بيت يكفلونه لكم ) (فرددناه إلى أمه )
كل ذلك يدل على مدى تقديرك للقرآن الكريم واحترامك له..!!
والإصرار على وجود قوم يقال لهم آل محمد يعني عدم ادراكك لمعنى (إلا آل لوط نجيناهم بسحر ) فال فلان هو والاده لاغير
(ال موسى وال هارون )
ليس الأخ من آل أخيه
(آل داوود ) هم داوود وسليمان لأن الولد (ابن أو بنت) من آل أبيه.
إصرار كثير من (العلماء ) على تلك المصطلحات يظهرهم على أنهم يقدمون روايات (ظنية) على الآيات (القطعية)..!!
ماقدروا الله حق قدره
ولأنهم ماقدروا القرآن الكريم
ولم يتلقوا منه مباشرة
الإصرار على قول ناس أنهم ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم هو تكذيب بقوله تعالى:
(ماكان محمد أبا أحد من رجالكم )
(ادعوهم لابائهم )..
في الثلاثاء 16 يونيو-حزيران 2020 05:39:14 م