فيس بوك
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
اللواء العرادة يعزي بوفاة الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته وأدواره الوطنية ومواقفه النضالية
علماء وهيئات إسلامية في دول عدة ينعون العلامة الشيخ عبد المجيد الزنداني
منظمة إكرام ماليزيا: رحيل الزنداني خسارة لليمن والعالم الإسلامي
بن دغر يعزي قيادة الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والدعوي الإنساني
حزب السلم والتنمية يعزي الإصلاح وأبناء فقيد اليمن الكبير الشيخ الزنداني ويسرد مناقبه
مكاتب الإصلاح بالمحافظات: برحيل الشيخ الزنداني خسرت اليمن قامة وطنية وداعية صادقاً
تعز بخير وستظل بخير وما يجري من حراك جماهيري وحيوية في الشارع وحوار بين هذا الشارع والسلطة لإصلاح الاوضاع ببصيرة الحريص هو إحدى علامات العافية وتنمية الادارة والشراكة المجتمعية التي ترسخ قوة المجتمع وتنمي فاعلية الراي العام وسلطته.
ومن يريد ان يتحدث عن تعز ليصور تعز بأنها غابة موحشة ثم يورد كل مفردات الشر فهو اما يجهل تعز او يحمل ضغينة وعقدة على تعز و يريد ان يصطاد في المياه العكرة او طامع في المزيد من الكعك والثريد على حساب نضالات تعز واستقرارها
تعز بحاجة إلى من يساهم بمساعدتها بالأفكار النيرة وليس بالأحكام الجائرة من وراء الحدود وفنادق التفرطة..
تعز بحاجة إلى المساندة وتقديم كل مايعينها على النهوض وتجاوز مشاكلها المركبة على كل المستويات وليس الى من ينفخ سراجها المتوهج وسط الأعاصير ليمرق اليها متلصصا..
تعز بحاجة إلى مساندة الاخ وتصويب الاب لا لمن يلقي احكاما مطلقة على شاكلة تعز موحشة سوداء ومرعبة وانفلات شامل لا احد يسير في شوراعها ولا امان في البيوت والمدارس ولايوجد اسواق ولاحياة وهي غابة، الداخل فيها مفقود والخارج منها مولود؟!
. او هكذا يريد البعض تصوير تعز ومن منصة الأستاذية الخائبة للأسف مع ان هؤلاء هم بأمس الحاجة لكي يتتلمذوا امام تعز وشبابها وحراكها وحوارها وسقف الحريات المقرون بأمان القول والتنقل والنقد وطموح وحرية سقفها السماء
وهي معادلة لاتوجد إلا في تعز، وتعز وحدها، وبهذه الروح ستخرج تعز اقوى وانبل وانضج تجربة
رغم كل من يعمل على الاجهاز عليها تحت مبررات واهية وتوصيفات ظالمة متجاوزة الواقع على طريق تسليمها لقمة سهلة لاعدائها او تسويد كل شي فيها بدافع اناني او ضيق افق وجهل بتفاصيل الواقع ليتحول البعض رغم مواقعهم المرموقة مثل ذاك المفسبك الوظيفي الذي يعمل بالقطعة ويتفنن في شتم تعز والتحريض عليها ورميها بكل الموبقات ليخلط الحق بالباطل بصورة لاتدفع إلا للاغراق
متناسين نباهة ابنائها الذين يفهموها قبل ماتطير او تفرخ،
وقدرتهم العالية في الإبحار بالاعماق وتجاوز الامواج بمهارة يجيدها ابناء تعز كما يجيدون تفكيك الالغام والمرور عليها بهمة عبدالرقيب ونباهة الاستاذ النعمان وعشق الفضول