فيس بوك
قتلت مواطنا وسط مزرعته.. مليشيا الحوثي تواصل التنكيل بأبناء صعدة وتُصعد جرائمها المستمرة منذ عقدين
الإصلاح نت يفتح ملف الاغتيالات السياسية.. قادة إصلاحيون في مرمى جماعات العنف والإرهاب (1-4)
عدن..أمهات المختطفين تستنكر تجاهل قضية ابنائهن المخفيين ويطالبن بالإفراج عنهم
دبلوماسية الإصلاح في 2022..حراك سياسي وطني لدعم السلام وانهاء الإنقلاب واستعادة الدولة
رئيس إصلاح الحديدة: تصعيد خطير لمليشيا الحوثي بخبرات إيرانية يستهدف اليمن والممر الدولي
من مقاصد القرآن: فقه منظومة سنن الواقع (الحلقة 3) مؤهلات الأمة الوسط.. أسس الحكم الرشيد
انتهاكات مهولة ارتكبتها مليشيا الحوثي ضد أبناء محافظة حجة خلال 2022
هيئة شورى الإصلاح بمأرب تعقد دورة استثنائية وبيان ختامي يؤكد على جملة من القضايا
أياً كانت خلافاتك مع "الإصلاح"! فإنها لا تُبرِّر لك أن تصطَفَّ مع جماعات عنف مسلحة، لا تؤمن بالدولة، ولا الجمهورية، ولا الدستور والقانون، بل وترى الحزبية كفراً بواحاً، والديمقراطية شركاً عظيماً، والمدنية ضلالاً كبيراً.
يا صديقي
"الإصلاح" مهما اختلفت معه، فإنه يبقى حزباً، ومؤسسة مدنية، وشريكاً لك في جميع قرى ومدن ومحافظات اليمن، وله أكثر من 40نائباً في البرلمان، وأكثر منهم في المجالس المحلية، والنقابات، والاتحادات، فازوا بصناديق الاقتراع، وأصوات الناخبين.
"الإصلاح" يا صديقي
تجمعك به مرجعية الدستور والقانون والدولة، وشراكة العمل السياسي منذ عقود، وتربطك بالإصلاحيين سنوات من الدراسة والثقافة والرياضة والفن والأنشطة المجتمعية.
فإيَّاك إيَّاك أن تتآمر على نفسك، بصمتك على المؤامرة على "الإصلاح" فتندم- لا سمح الله - وتقول: "أُكلْتُ يومَ أُكِلَ ...."! ولن يكون ذلك بعون الله، ولأن الإصلاح وشبابه (ومعهم جميع الأحرار والمخلصين والعقلاء) قادرون على أن يدافعوا عن اليمن وعن تعز وعن أنفسهم.
*نقلا عن صفحته بالفيسبوك.