فيس بوك
أحزاب تعز تطالب الرئاسة والحكومة بتحمل مسؤوليتهما في انقاذ الاقتصاد الوطني
الوصابي: ما تقوم به مليشيا الحوثي بحق الإصلاح واليمنيين ككل جرائم لن تسقط بالتقادم(حوار)
الإصلاح وفلسطين.. ثوابت راسخة في دعم القضية الفلسطينية ومناهضة التطبيع
تنفيذي الإصلاح بإب ينعى عضو هيئة شوراه المحلية الشيخ عبدالله الشهاري
هيئة علماء اليمن تختار الشيخ المعلم رئيسًا لها خلفًا للشيخ الزنداني
مأرب.. جموع حاشدة تندد بالمذابح الصهيونية بحق أبناء غزة وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئوليته
مسيرة نسائية حاشدة بمأرب تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتنديداً باستمرار جرائم الإبادة الجماعية
عقب استئناف اجتماعاتها الدورية.. أحزاب مارب تؤكد على وحدة الصف لمواجهة التحديات
الإصلاح يعزي في استشهاد السنوار ورفاقه ويجدد موقفه المنحاز للحق الفلسطيني ونضاله المشروع
يحاول الحوثي أن يكذب في مشاعره، ويتناقض مع نفسه، ويُظهر خلاف ما يكنّه عند موت الشخصيات الوطنية الكبيرة سواء الدينية أو القبلية أو السياسية أو العسكرية أو أي شخصية لها تأثيرها وحضورها فيرسل برقيات العزاء، ويبعث رسائل المواساة والأسى!!
مع أنه في الواقع الحقيقي في غاية الفرح لموتهم وفي كمال السرور لغيابهم ولكنه يخادع كعادته، ويمارس دور النائحة المستأجرة ليظهر بأنه فوق الخصومات، وأن حركته تهتم بكل الشخصيات، وأن مشروعه توحيدي يتجاوز ويدفن كل النزاعات.. وفي نفس الوقت يدس السم في العسل، إلا في موت الشيخ الزنداني رحمه الله فإنه لم يستطع أن يغالط في مشاعره، أو يُظهر منها خلاف ما يبطنه، أو يجامل ولو بشطر كلمة، أو ربع موقف كما فعل عند موت غيره.
عداوته للشيخ الزنداني كبيرة، وإدراكه لأثره وما غرسه وبناه فاقت قدرته على أن يجامل ولو بتعزية باردة .
لا برقية من عبد الملك، ولا تعزية من المشاط، ولا اتصال من محمد علي، ولا ترحُم من المفتي!! بل سخروا ضباعهم لتنهش جثمان الشيخ في وسائل التواصل الاجتماعي وعلى منصاته.
لا يهمنا هذا كله ولا يشرفنا أن ننتظر منه تعزية، ومن السذاجة أن نطالب قتلتنا بأن يذرفوا الدموع علينا.
ولكن وما أحرَّ لكن .. هل فهمت يا أخي على نفس الطريق والحامل لنفس الهم.. من هو عدو الحوثي؟!
وكيف يصنف أعداءه؟
وهل عرفت من هو الشيخ؟
وكيف يعرف الحوثي أهمية أثره؟