فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
شدد رئيس الدائرة السياسية للتجمع اليمني للإصلاح في محافظة تعز أحمد المقرمي، على ألّا تمر جريمة حارة عمد في مدينة تعز دون وضع حد حاسم وصارم، يقصم ظهر من يقوم بمثل هذه الأعمال حاضرا ومستقبلا.
وأكد المقرمي في مقال أن هناك عصابات أراضي، تمارس صورا من الاحتيال و الخداع للاستيلاء على تلك المساحات لملاك صغار لم تمكنهم قدراتهم المادية من بنائها، فتأتي عصابات المتهبشين، وسماسرة، ومنتهزو فرص، بحيل ومزاعم كاذبة للسيطرة عليها.
وأشار إلى أن مساحة "التهبش" القذرة بتعز، مؤلمة ومزعجة، لكنها مهما كانت لا تقارن أمام ما يحدث في محافظات قريبة منها، ولكن تلك المحافظات ليست في مرمى دكاكين التعريض والتنكيل بتعز.
ورأى المقرمي أن طابور المستثمرين في دكاكين الطعن بتعز يستهدفون الجيش الوطني لحاجة في نفس الكائدين للمحافظة.
وتابع قائلاً: "في كل حال، يفترض بقيادات الجيش أن تثأر لكرامتها وسمعتها من حفنة منتسبين استهلكهم التفصع في الشوارع، فهم شرذمة لا تتجاوز العشرات".
وقال رئيس سياسية الإصلاح بتعز، إن دكاكين الطعن بتعز، لا يهمهم القضاء على الجريمة، بقدر مايرونها مصدر استثمار وتوظيف، سواء كان هؤلاء في دكاكين التنكيل، أو في مواقع المسؤولية المتربصة.
ولفت إلى أن هناك أحرار جادون صادقون مهما كان قولهم ونقدهم، لكن حرصهم على تعز فوق كل التهم، معتبراً أن هذا ما يجب ان يُسمع له.