فيس بوك
جوجل بلاس
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
اللواء العرادة يعزي بوفاة الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته وأدواره الوطنية ومواقفه النضالية
علماء وهيئات إسلامية في دول عدة ينعون العلامة الشيخ عبد المجيد الزنداني
منظمة إكرام ماليزيا: رحيل الزنداني خسارة لليمن والعالم الإسلامي
أصدرت محكمة خاضعة لسيطرة مليشيات الحوثي الانقلابية، أوامر بإعدام العقيد بالقوات المسلحة اليمنية عبدالمجيد عبدالحميد محمد علوس، بعد نحو 5 سنوات من اختطافه وتعذيبه.
وقال المحامي عبدالمجيد صبرة في منشور له على فيس بوك، إن الشعبة الاستئنافية الخاضعة للمليشيات أيدت الحكم الابتدائي الذي قضى منطوقه بإدانة العقيد عبدالمجيد عبدالحميد محمد علوس بتهمة التخابر مع دولة أجنبية، المنسوبة إليه في قرار الاتهام، ومعاقبة المحكوم عليه عبدالمجيد عبدالحميد محمد علوس بالإعدام تعزيراً.
والعقيد علوس من أبناء صنعاء القديمة وهو عقيد في القوات المسلحة هو مخترع نظام الحماية الامنية بوزارة الدفاع عام 2010م، وكان يشغل قبل اعتقاله رئيس شعبة دائرة الاختراعات والابتكارات بمركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة في وزارة الدفاع. وتعرض للإخفاء القسري والتعذيب الشديد ولم يسمح لأقاربه بزيارته إلا بعد ثلاثة أشهر من اعتقاله، وقد شاهدوا على جسمه آثار حروق وكدمات.
وقال المحامي صبره إنه وفي تاريخ 4/5/2016م تم التحقيق مع المختطف من قبل النيابة وعند مواجهتها له بأقواله وبصمته وتوقيعه لدى الاستدلالات أفاد بأنها تمت تحت الضرب العنيف واللاإنساني وأنكر هذا الكلام جملة وتفصيلاً وقال إنهم استخدموا العنف والتعذيب والكلام غير الأخلاقي واللاإنساني وشككوا في وطنيته".
وأوضح صبره أن العقيد علوس حالته الصحية سيئة للغاية، حيث أصيب بجلطة ونزيف داخلي في الدماغ داخل المعتقل وهو يعاني أساساً من مرض الضغط والسكر، وتضاعفت حالته سواء بسبب تعرضه للإخفاء القسري والتعذيب العنيف.
مشيرا إلى أن النيابة والمحكمة لم تقوما بإثبات آثار التعذيب على جسده رغم طلبه ذلك لكن المحكمة قررت عرضه على طبيب شرعي وحررت مذكرة بذلك إلى مكتب النائب العام لكن جهاز الأمن السياسي سابقاً، الأمن والمخابرات حالياً، لم يسمح للطبيب الشرعي بالدخول للكشف عليه، لافتا إلى أن أقاربه شاهدوا آثار حروق وكدمات على جسمه عند السماح لهم بزيارته بعد ثلاثة أشهر من إخفائه.