فيس بوك
جوجل بلاس
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
الإصلاح يدين الهجوم الإرهابي في موسكو وكل أشكال العنف الذي تمارسه الجماعات التخريبية
قطع الحوثيين للطرق وحصار المدن.. سلوك إرهابي يزيد من معاناة المواطنين
دانت منظمة مراسلون بلا حدود اللجوء إلى أحكام الإعدام بحق الصحفيين واعتبرتها "عقوبة الوحشية تعيد إلى الأذهان ممارسات من عصور غابرة". وذكرت "بأن مثل هذه الأحكام تشكل تهديداً خطيراً للصحفيين في مناطق معينة من العالم".
ووفقا للمنظمة، ينتظر أربعة صحفيين مختطفين في سجون الحوثيين في صنعاء وهم عبد الخالق عمران وأكرم الوليدي وحارث حامد وتوفيق المنصوري، الذين حوكموا بتهمة التجسس أمام محكمة تابعة للحوثيين في صنعاء، فقد صدر حكم العقوبة القصوى في حقهم بتاريخ 11 أبريل الماضي.
وقال كريستوف ديلوار، الأمين العام لمنظمة مراسلون بلا حدود، "من غير المعقول بتاتاً أن نرى في عام 2020 إصدار أكثر العقوبات وحشية وقدماً ضد صحفيين. فبينما يقترب العالم كل سنة من إلغاء عقوبة الإعدام على المستوى الدولي".
وأضاف "فإن التهديد بإعدام صحفي بسبب عمله يجب أن يبقى مقتصراً على كتب التاريخ التي تستحضر أحداث الماضي الغابر بدلاً من أن يكون جزءًا من واقعنا الحالي".
وأشار "يجب أن تتضافر جهود الدول الداعمة لفكرة إلغاء الإعدام لجعل هذه العقوبة في طي الماضي بشكل نهائي، علماً أنها تشكل أسوأ عقبة ممكنة أمام حرية الصحافة".
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود – في تقرير لها نشرته اليوم الأربعاء – "مازال العالم يعيش على وقع إعدام الصحفيين على أيدي جماعات غير حكومية، حيث اقشعرت الأبدان في مشارق الأرض ومغاربها جراء جريمة الذبح الهمجية التي ارتكبتها الدولة الإسلامية في حق الصحفيَين الأمريكيَين، في أغسطس/آب 2014".