فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
سطت عناصر حوثية، على محل تجاري، بمدينة رداع بمحافظة البيضاء، تحت تهديد السلاح، وفي محاول فاضحة حاول قيادي حوثي استباق السخط الشعبي بنشر أكاذب أنها حدثت في مأرب.
وقالت مصادر محلية إن اثنين مسلحين من مرافقي القيادي الحوثي صالح ناصر الجوفي، المعين وكيلا لمحافظة البيضاء لشؤون رداع، أقدما على السطو على احد المحال التجارية وسط مدينة رداع قبل أن يلوذوا بالفرار.
وكشفت كاميرا المراقبة المثبتة داخل المتجر قيام المرافقين الحوثيين وهما يقومان بنهب التاجر من أبناء محافظة ريمه في حي الفرزة بمدينة رداع، تحت تهديد السلاح.
ويظهر المقطع الذي تداوله ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي قيام المسلحين بتهديد صاحب المحل بالسلاح تحت ذريعة انه مطلوب أمنيا" ثم قاموا بتفتيش المكان ولم يجدوا شيء ثمينا" سوى سلاحه الشخصي"كلاشنكوف" فأخذوه بالقوة وغادوا المكان بكل بلطجة وعنجهيه.
وفي تزوير واضح للحقيقة قام القيادي الحوثي حسين العزي ينشر تغريده لمقطع الفيديو زاعما أنه حدث في مدينة مأرب في محاولة منه للتستر على هذه الجريمة.
واستهجن أبناء مدينة رداع هذه الجريمة، كما استنكروا ما قام به القيادي الحوثي العزي من تزوير لما حدث من نهب لصاحب المحل.
وقال الدكتور محمد جميح تعليقا على الجريمة، " عناصر المليشيا الحوثية تدخل في وضح النهار أحد المتاجر في مدينة رداع وتنهبه تحت تهديد السلاح"
وأضاف في تغريدة له على تويتر " المضحك أن الحوثيين وبدلاً من محاسبة عناصرهم، حاولوا التنصل، بالقول إن الحادثة وقعت في مأرب، لا هذه لهجة مأرب ولا أفعال أهلها يا مسيرة اللصوص".