فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
وصف باحث وأكاديمي كويتي ما تقوم به ميلشيات الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات في عدن بانها، "أعمال بلطجية".
وقال الدكتور فائز النشوان رئيس مركز الرؤيـة للاستشارات السياسية والإستراتيجية "إن أعمال البلطجة التي تقوم بها ميليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي في عدن من ترويع للمدنيين واحتجاز لمسئولين ومنع وصول محافظ عدن لمقر عمله وغير ذلك هو خرق عملي لاتفاقية الرياض".
وأضاف -في تغريدة على حسابة في توتير- أن ذلك يستوجب فتح تحقيق على خروجهم عن مظلة الشرعية اليمنية ومناهضتهم لجهود تحالف دعم الشرعية لإصلاح ذات البين.
والثلاثاء الماضي، نشرت ميلشيات الانتقالي الاماراتي بعدن (جنوب اليمن) ميلشياتها بشكل مكثف واستحدثت حواجز تفتيش، في مديريات "دار سعد" و"الشيخ عثمان" و"التواهي" في العاصمة المؤقتة، بعد أيام من توتر عسكري مع القوات الحكومية في أبين ومدخل عدن الشرقي.
والأربعاء الماضي 12 فبراير الجاري غادر رئيس الحكومة معين عبد الملك، إلى العاصمة السعودية الرياض للقاء الرئيس عبدربه منصور هادي، بعد نحو ثلاثة أشهر من عودته إلى العاصمة المؤقتة عدن، بموجب اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة الشرعية والانتقالي في 5 نوفمبر 2019.
وتأتي مغادرة رئيس الوزراء عدن، بعد تعثر تنفيذ اتفاق الرياض، بسبب عراقيل ميليشيا الانتقالي الإماراتي ومنع قوات حكومية من دخول عدن. حيث اتهم المتحدث باسم الحكومة راجح بادي اتهم ميليشيا الانتقالي بمحاولة تفجير الأوضاع عسكرياَ.
واتهم مستشار الرئيس هادي أحمد عبيد بن دغر، الانتقالي الجنوبي المدعوم من الامارات، التنصل عن تنفيذ اتفاق الرياض، ضمن مساعيه لتدشين جولة جديدة من الصراع الداخلي في عدن، واعتبر منع لواء الدفاع الساحلي من المرور إلى لحج أو رفض تسليم السلاح المتفق على تسليمه بأنه غير منطقي.
وقال بن دغر: "الذين يحرضون على رفض تسليم الأسلحة يفكرون بجولة جديدة من الصراع والقتال في عدن، مدفوعة بحب السيطرة والنفوذ والإقصاء للآخرين، وهؤلاء علينا واجب إقناعهم بإمكانية السلام أو منعهم حيثما وجدوا من الاستمرار في وضع العراقيل أمام تنفيذ الاتفاق".
بينما أقدم مسلحون يتبعون المجلس الانتقالي، الأربعاء، على اختطاف مسؤولا محليا عينته السعودية، في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، جنوبي اليمن.
وداهم المسلحون منزل عضو المجلس المحلي بمديرية التواهي، ورئيس لجنة صرف المرتبات لقوات الحزام الأمني.
وعينت قيادة قوات التحالف العربي السعودية في عدن "طاهر" رئيسا للجنة صرف المرتبات لقوات الحزام الأمني، في إطار جهود تنفيذ اتفاق الرياض لإنهاء فتيل الأزمة القائمة منذ أغسطس/آب الماضي.
ويشغل محمد طاهر عضوية المجلس المحلي لمديرية التواهي عن منطقة القلوعة.