فيس بوك
جوجل بلاس
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
اللواء العرادة يعزي بوفاة الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته وأدواره الوطنية ومواقفه النضالية
علماء وهيئات إسلامية في دول عدة ينعون العلامة الشيخ عبد المجيد الزنداني
منظمة إكرام ماليزيا: رحيل الزنداني خسارة لليمن والعالم الإسلامي
بن دغر يعزي قيادة الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والدعوي الإنساني
حزب السلم والتنمية يعزي الإصلاح وأبناء فقيد اليمن الكبير الشيخ الزنداني ويسرد مناقبه
مكاتب الإصلاح بالمحافظات: برحيل الشيخ الزنداني خسرت اليمن قامة وطنية وداعية صادقاً
كشفت منظمة "انقذوا الطفولة" ومقرها لندن، في تقرير لها اليوم الاثنين، أن 33 طفلاً يقتلون ويصابون شهرياً في مدينتي "الحديدة" و"تعز" خلال العام الجاري.
وأضافت المنظمة أن "الحديدة وتعز هما أكثر المناطق دموية بالنسبة للأطفال في اليمن، بعد عام واحد من توقيع اتفاقية ستوكهولم التي كان من المفترض أن تحقق الاستقرار في هذه المناطق المشتعلة".
وأشارت إلى أنه بين يناير وأكتوبر 2019، قُتل أو جُرح 33 طفلاً كل شهر في مدينة الحديدة الساحلية وتعز في الجنوب الغربي لليمن، على الرغم من توقيع اتفاقية ستوكهولم في 13 ديسمبر 2018.
وبحسب المنظمة فإن ما يقرب من نصف الأطفال الذين ماتوا كنتيجة مباشرة للنزاع في اليمن، قتلوا في الحديدة وتعز.
وأردفت على الرغم من إنخفاض عدد الإصابات مقارنة بعام 2018، إلا أنه بين يناير وأكتوبر 2019 قُتل حوالي 56 طفلاً وأصيب 170 نتيجة مباشرة للقتال في الحديدة.
وأوضحت أن وفيات الأطفال أرتفعت في تعز، بأكثر من الضعف منذ توقيع اتفاق ستوكهولم.
وفي ديسمبر من العام الماضي وقعت الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي العاصمة السويدية استكهولم اتفاقا لوقف اطلاق النار واطلاق الاسرى ورفع الحصار عن تعز، الإ أنه ظل حبرا على ورق في ظل مماطلة مليشيا الحوثي لتنفيذ بنود الاتفاق.