فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
فككت فرق الهندسة التابعة للمقاومة اليمنية المشتركة، الأربعاء، أكبر حقل ألغام منتظم زرعته ميليشيات الحوثي الانقلابية قبل دحرها، بالقرب من مطاحن البحر الأحمر في الأحياء الشرقية لمدينة الحديدة غربي اليمن.
وذكر مصدر عسكري أن فرق الهندسة باشرت تفكيك حقل الألغام المزروع على مساحة أكثر من 2 كيلومتر مربع، يمتد من الأطراف الشمالية الغربية لحي المسنا وصولاً إلى الخط الإسفلتي أمام مطاحن البحر الأحمر.
كذلك لفت إلى أن هذا الحقل، يضم ألغاماً فردية ومضادة للدروع، ويعد من أنواع الحقول المنتظمة حيث تمت زراعته في خطوط مستقيمة وعلى صفين، بحيث تضمن الميليشيا تغطية الثغرات في كامل المساحة المستهدفة.
وقدر خبير في هندسة المقاومة المشتركة احتواء الحقل على أكثر من 2000 لغم، مشيراً إلى أنه تم تفكيك ونزع 132 لغماً خلال الساعات الماضية.
أيضا نوّه إلى أن تطهير الحقل بشكل كامل يحتاج الكثير من الجهد والوقت.
يأتي اكتشاف وتفكيك هذا الحقل ضمن الجهود المتواصلة والحثيثة من قبل المقاومة المشتركة كواجب إنساني تجاه أبناء الحديدة للحد من الضحايا في صفوفهم، ولتمكين النازحين من العودة إلى ديارهم ومزاولة أعمالهم بأمان.
وكانت فرق الهندسة فجرت، الثلاثاء، أكثر من 600 لغم أرضي بعد تفكيكها ونزعها الأيام الأخيرة، في إطار الجهود المتواصلة لمسح وتطهير المناطق والشوارع والأحياء المحررة في الحديدة.
يذكر أن حقول الألغام التي خلفتها الميليشيات الحوثية في المناطق المحررة تشكل كابوساً يؤرق أبناء الساحل الغربي، حيث لا يكاد يمر يوم دون قوع ضحايا مدنيين معظمهم نساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر الأعضاء".