فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
اتهم محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، النظام الإيراني بإفشال اتفاق ستوكهولم، وكشف في اتصال هاتفي مع «عكاظ» أمس (الإثنين)، وجود خبراء إيرانيين وسط مدينة الحديدة يتولون تدريب الأطفال المغرر بهم ووضع الخطط لإفشال جهود الأمم المتحدة في تحقيق السلام. وأكد أن طهران مستمرة في تعزيز المليشيات عبر تهريب الأسلحة ومستلزمات تصنيع الصواريخ في زوارق الصيد والسفن التي ترسو قبالة السواحل الأفريقية وبعض التجار الموالين لها. وشدد الحسن على أن الخيار العسكري بات الأكثر ترجيحا لإنهاء معاناة أبناء المحافظة وعودة الاستقرار.
وقال إن مليشيا الحوثي هربت عددا من الخبراء الإيرانيين من مدينة الدريهمي بعد أن طوقها الجيش الوطني إلى مدينة الحديدة، كاشفا أن رئيس لجنة المراقبة الأممية باتريك كمارت، لم يقدم أي حلول أو خطوة إيجابية لتحقيق السلام، كما أنه لم يبلغ الجانب الحكومي بأي اجتماعات قادمة حتى الآن.
وأكد أنه لا بديل عن الحسم العسكري في ظل عدم حدوث أي تقدم على المسار السياسي، فضلا عن توجهات الحوثي لإجهاض الهدنة وانهيارها، واستنكر محافظ الحديدة صمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إزاء تصعيد المليشيات انتهاكاتها ضد المدنيين في الحديدة ومديرياتها المختلفة بما فيها المناطق المحررة. وقال إن الانتهاكات على مدى الساعة ولا يكاد يمضي يوم إلا ويسقط مدنيون قتلى وجرحى في عدد من المديريات، ومع هذا نجد التسويف والمماطلة من المجتمع الدولي في فضح الجهة المعرقلة وإجبارها على الرضوخ لجهود السلام. واعتبر تجاهل جرائم الإبادة التي يرتكبها الحوثيون مشاركة في الجريمة، داعيا إلى سرعة التحرك وتنفيذ الاتفاقيات.
ولفت إلى أن الحوثي مستمر في حفر الخنادق وتفخيخ الشوارع والأحياء بالألغام والمتفجرات التي غالباً ما يكون المدنيون هم ضحاياها، فضلا عن التضييق على أبناء المناطق الواقعة تحت سيطرتهم واستهداف المديريات والأحياء المحررة، وقطع الخدمات، والدفع بمجاميع مسلحة ومعدات وأسلحة ثقيلة إلى وسط الأحياء المدنية والتغرير بالأطفال وإجبار عائلاتهم لتسليمهم تحت تهديد السلاح.