فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
لجأت مليشيا الحوثي، إلى مناشدة الأمم المتحدة بالتدخل الفوري، للعمل على إعادة التيار الكهربائي، بعد أسابيع قليلة من تأجيرهم لمحطات الكهرباء في صنعاء، لعدد من التجار.
والتقى، أمس الثلاثاء، القيادي الحوثي لطف الجرموزي، والذي يعمل وزيرا للكهرباء في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن، ليز غراندي، مناشدا إياها بالتدخل لإعادة تشغيل محطة كهرباء مارب الغازية، والتي توقفت بعد الحرب التي شنوها على المحافظة.
وبحسب وكالة "سبأ" الخاضعة للحوثيين، فقد ناشد القيادي الحوثي لطف الجرموزي، منسقة الأمم المتحدة، بأن يكون تشغيل محطة كهرباء مارب الغازية، ضمن أولويات وخطوات بناء الثقة، في حال حصول أية مشاورات أو محادثات سياسية مستقبلا.
مؤكداً أن توزيع طاقة محطة مارب الكهربائية سيكون 100 ميجاوات للعاصمة صنعاء ومثلها لعدن، وكذا 100 ميجاوات للحديدة و50 ميجاوات لمارب، بحيث يتم الاستفادة من إيراداتها في توفير مرتبات 21 ألف موظف وشراء المازوت والديزل، حسب زعمه.
جدير بالذكر أن هذه الاستغاثة تأتي بعد قيامهم بتأجير محطات الكهرباء في صنعاء، حزيز وذهبان، لشركة المترب، وشركة اللوزي، مقابل 50 % لكل منهما، ورفع سعر الكيلو الواحد الى 170 ريالا، للكيلو من الكهرباء.
كما أجّرت المليشيا الحوثية، المنطقة الأولى والثانية، للمترب، والثالثة والرابعة لشركة الجرموزي، وسط انتقادات حادة، وغضب واسع من قبل الموظفين، الذين عبروا عن غضبهم، عن قيام الحوثيين بتأجير ومحاولتهم لبيع محطات الكهرباء، وخصخصتها.
وتعيش العاصمة صنعاء، ومختلف المحافظات الخاضعة للحوثيين، ظلاما دامسا، بعد الحرب التي شنها الحوثيون على مختلف المحافظات اليمنية، عقب انقلابهم على الدولة في سبتمبر 2014، ما أدى إلى انقطاع الماء والكهرباء والراتب ومختلف الحاجات الأساسية للبلد.
العاصمة أونلاين