فيس بوك
جوجل بلاس
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
الإصلاح يدين الهجوم الإرهابي في موسكو وكل أشكال العنف الذي تمارسه الجماعات التخريبية
قطع الحوثيين للطرق وحصار المدن.. سلوك إرهابي يزيد من معاناة المواطنين
قال وزير الإعلام "معمر الإرياني" إن التطورات الأخيرة بمحافظة الجوف ليست نهاية المعركة".
وأضاف الإرياني في سلسلة تغريدات له على "تويتر" أن مليشيا الحوثي سبق وأن حاصرت في العام ٢٠١٤ رئيس الجمهورية في منزله ووضعت الحكومة والقيادات السياسية والحزبية رهن الإقامة الجبرية، وسيطرت على جميع مؤسسات الدولة ومعسكرات الجيش والأمن والخزينة العامة، وخيل لها وللكثير أن الأمر قد حسم.
وأشار إلى أن المقاومة الشعبية حينها تجمعت في مدينة مأرب وعدد من أحياء مدينة عدن لتنطلق معركة استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب والمشروع الايراني، وتمكن اليمنيون من استعادة80%من ارضهم ووصلوا مشارف العاصمة المختطفة صنعاء التي كانت على وشك التحرير لولا الضغوط الدولية التي أوقفت عجلة الحسم العسكري.
وأوضح الإرياني أن مليشيا الحوثي استغلت الضغوط والتحركات الدولية لخفض التصعيد والدفع بحل سلمي للازمة اليمنية والتي توجت باتفاق السويد، لامتصاص خسائرها وإعادة ترتيب صفوفها وتهريب الأسلحة النوعية وحشد المزيد من المغرر بهم في صفوفها، للدفع بكل قوتها وشن عملية غادرة في جبهة نهم الجوف.
وأكد أن الجيش البطل الذي مرغ انف المليشيا بالتراب وواجه ببسالة المخطط الايراني قادر على حماية المكتسبات الوطنية واستعادة زمام المبادرة وتحرير مدينتي الحزم والغيل بمحافظة الجوف والتوجه نحو صنعاء بتعاون كل الشرفاء المخلصين وبدعم واسناد من أشقائنا في تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية.