فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
انفجر مخزن أسلحة لميليشيا الحوثي الانقلابية، في حي سكني بمديرية حيس جنوب الحديدة، غرب اليمن، الأربعاء، واستمرت الانفجارات قرابة ساعة وتصاعدت النيران وسحب دخان في سماء المنطقة.
ونقل موقع "العربية.نت" عن مصدر محلي إن ثلاثة مسلحين حوثيين على الأقل قتلوا وأصيب سبعه آخرون بجروح خطيرة جراء انفجار المخزن التابع لهم.. مؤكدا تدمير المنزل، حيث كدست الأسلحة وثلاثة منازل مجاورة له.
وقال مصدر في الإعلام العسكري التابع للقوات المشتركة إن الانفجارات نتجت عن انفجار شديد في أحد منازل قرية بيت بيش شمال حيس، اتخذته ميليشيا الحوثي الانقلابية مخزنا لتكديس الأسلحة والذخائر.
تخزين الأسلحلة بمناطق سكنية
ولفت المصدر إلى أن الميليشيا ونتيجة لسلوكها الإجرامي تتعمد تكديس وتخزين الأسلحة والقذائف الخاصة بها في المناطق المأهولة بالسكان، غير آبهة بالأخطار التي تهدد حياة المواطنين وممتلكاتهم جراء انفجارات تلك المخازن.
وأدى الانفجار إلى تدمير المنزل بالكامل متسبباً في حالة هلع بين سكان القرية والقرى المحيطة.
ويأتي هذا الانفجار بعد شهر من انفجار مماثل لمخزن أسلحة وذخائر للميليشيات الحوثية وسط حي سكني في شارع جيزان بمدينة الحديدة، وذهب ضحيته أكثر من عشرة قتلى وعدد من الجرحى، بينهم مدنيون.
هذا وسبق أن قامت ميليشيا الحوثي باستخدام منازل في الأحياء المكتظة بالسكان بمدينة الحديدة كمخازن سلاح، ما تسبب في مقتل وإصابة العشرات من المواطنين الأبرياء.
وأوضح الإعلام العسكري للقوات المشتركة، أن تكديس الميليشيا الأسلحة داخل منازل المواطنين واستمرار تصعيد خروقاتها وتحشيد عناصرها إلى خطوط التماس، في محافظة الحديدة الساحلية دليل واضح على عدم جديتها في تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولهم، الخاص بالتهدئة العسكرية، واستعدادها لتفجير الوضع عسكريا في الساحل الغربي.