فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
منعت ميليشيات الحوثي الانقلابية، الخميس، دخول قافلة مساعدات إنسانية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى مدينة الدريهمي جنوب الحديدة، غربي اليمن.
وذكر المركز الإعلامي لألوية العمالقة في بيان، أن ميليشيات الحوثي منعت منظمة الغذاء العالمي من إدخال المساعدات الغذائية للسكان المحاصرين في الدريهمي.
وأكد أن ميليشيات الحوثي رفضت فتح الطريق أو إزالة الألغام من طريق مرور المساعدات، بعد أن تم الاتفاق على أن تقوم القوات المشتركة وميليشيات الحوثي بالتعاون مع المنظمة لإدخال المساعدات الإنسانية إلى سكان الدريهمي.
رفض إزالة الألغام
وأضاف البيان: "تخلّفت ميليشيات الحوثي ورفضت فتح الطريق أو إزالة الألغام من طريق مرور المساعدات هذا بعد أن قامت القوات المشتركة وتحالف دعم الشرعية بالترتيب لمساعدة المنظمة في إيصال المساعدات وأمنت مرورها بمواقعها، لكنها تفاجأت برفض الميليشيات الحوثية وتنصلها عن الاتفاقيات".
وتقوم ميليشيات الحوثي بحصار عشرات الأسر داخل مدينة الدريهمي في مناطق سيطرتها، ولم تسمح لهم بالخروج منها، وتتخذ منهم دروعاً بشرية، بحسب ما ذكره البيان.
سرقة المساعدات
وهذه هي المرة الرابعة منذ اتفاق السويد، التي تعرقل فيها الميليشيات الحوثية مساعدات إنسانية مخصصة للأسر (40 أسرة) تتخذها الميليشيات دروعا بشرية في الأحياء السكنية التي لاتزال تحت سيطرتها في الدريهمي جنوبي مدينة الحديدة.
وكان برنامج الأغذية العالمي، أوقف توزيع المساعدات في صنعاء يوم 20 يونيو/حزيران، إثر خلافات مع الحوثيين، على خلفية سرقة الجماعة للمساعدات وتحويل مسارها لصالح مسلحيها، بعيداً عن الجوعى المستهدفين، قبل أن يعلن مؤخرا أنه تم التوصل لاتفاق يستأنف بموجبه توزيع المساعدات على نحو 850 ألف شخص في العاصمة اليمنية صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وفق نظام البطاقة الذكية التي سبق أن رفضتها الميليشيات.