فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
دفعت مليشيا الحوثي تعويضات مالية الى أسر ضحايا طالبات مدرسة الراعي في منطقة سعوان شرقي العاصمة صنعاء اللاتي سقطن اثر انفجار مخزن يتبع التصنيع الحربي للجماعة الانقلابية يوم الاحد 7 ابريل الماضي.
وأكدت مصادر في حي سعوان ، ان لجنة من قبل ما يسمى "جبر الضرر" الحوثية نزلت الأسبوع الماضي الى المنطقة ودفعت لكل اسرة ضحية مبلغ مليون و700 الف ريال يمني بعد ان كانت قد دفعت لكل اسرة 150 الف ريال في حينها تحت مسمى مصاريف دفن.
أولياء أمور الطالبات الضحايا اعتبروا هذا الاجراء اعترافا رسميا من قبل المليشيات بمسؤوليتها عن الانفجار الذي راح ضحيته، بحسب مصادر حوثية، 14 طفلا سقطوا اثناء خروجهم من مدرستي الراعي والاحقاف، فيما بلغ عدد الجرحى 95 جريحا، منهم 43 طفلا و22 امرأة.
وكانت المليشيا قد فشلت في إلصاق هذه الجريمة بالتحالف العربي لدعم الشرعية عندما حملته مسؤولية الانفجار مدعية بانه ناتج عن غارات جوية نفذها الطيران، حدث ذلك قبل ان تكشف منظمات حقوقية محلية ودولية عن أسباب الانفجار ، حيث اثبتت التحقيقات أن الانفجار ناتج عن مخزن حوثي احتوى على مواد سريعة الاشتعال، على ذات الصعيد طالب سكان بمحافظة الحديدة المجتمع الدولي بسرعة التدخل لايقاف جرائم مليشيات الحوثي التي تقتل الاطفال والنساء بقذائفها اليومية مرنكبة عشرات المجازر بحق المدنيين رافضة الاعتراف بجرائمها في الحديدة، حيث تعتبرهم مواطنين من الدرجة السافلة في عملية فرز مناطقي وسلالي قذر ، حيث تمنع المليشيات المدنيين تصوير وتوثيق جرائمها وتعمد الى اختطلف وسجن من يكشفون عن جرائمها، ومنها جريمة مركز الاصطياد وبوابة مستشفى الثورة بمدينة الحديدة، بعد أن اكدت كل الدلائل تورط المليشيات في هذه المجازر، يذكر بأن المليشيات تحول مجازرها في الحديدة الى ملفات انسانية تتسول بها مواقف دولية والمنظمات الحقوقية.