فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
أعلن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أمس الأول (الأحد) عن رؤية أمريكية للحل في اليمن تعتمد على إنشاء مناطق منزوعة السلاح وسحب السلاح الثقيل من الحوثيين.
وقال ماتيس في مؤتمر الأمن في المنامة «هناك عاملان مهمان لوقف الحرب في اليمن، وهي منطقة حدودية منزوعة السلاح»، ولم يحدد مكانها، مشدداً على أن تظل الشرعية والانقلاب في أماكن سيطرتها الحالية والبدء بمنطقة حدودية منزوعة السلاح.
وأوضح أن العامل الثاني يتمثل في نزع الأسلحة الثقيلة بشكل كبير، مبيناً: «اليمن لن يتعرض لغزو، وما من حاجة تستدعي بقاء الصواريخ الباليستية في اليمن وقصفها من مكان إلى آخر».
وأضاف: «من مصلحة الحوثيين التعاون مع مبعوث الأمم المتحدة مارتن غريفيث إذا كانوا يريدون مصلحتهم، وسيكونون في مناطقهم وسيكون لديهم منطقة حكم ذاتي وحينها لن يكونوا بحاجة لإيران من أجل دعمهم».
ووصف وكيل وزارة الإعلام اليمنية عبدالباسط القاعدي لـ«عكاظ» تصريحات وزير الدفاع الأمريكي بأنها مسكنات لا حلول.
وقال القاعدي «أي حلول للقضية اليمنية خارج المرجعيات المعلنة، وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والقرار الأممي 2216 والقرارات ذات الصلة إنما هي حلول تؤجل المشكلة ولا تعالجها من جذورها».
ويرى مراقبون يمنيون أن رؤية «ماتيس» لإنهاء الحرب في اليمن أسوأ بكثير من مبادرة وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري التي رفضتها الحكومة اليمنية مع أنها تقوم على ثلاثة أسس: «حكومة وحدة وطنية، وانسحاب المسلحين من المدن والمؤسسات، وتسليم السلاح الثقيل لطرف ثالث»، والتي رفضتها الحكومة اليمنية.
*صحيفة عكاظ