فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
تتواصل المعارك العنيفة في مديرية نهم شرقي صنعاء بين القوات الحكومية وميليشا الحوثي الانقلابية، في حين قالت الخارجية اليمنية إنه لم يعد هناك جدوى من اتفاق الحديدة، مؤكدة أن "استمرار التصعيد العسكري الأخير من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية وفي ظل وجود المبعوث الأممي في صنعاء، يعد استغلالاً سيئا لاتفاق السويد والتهدئة في الحديدة ولكل جهود السلام، وذلك عبر التحضير للحرب وتعزيز جبهاتهم الأخرى".
وبحسب وكالة الأنباء اليمنية سبأ، قال وزير الخارجية محمد الحضرمي انه " لم يعد ممكناً أن يستمر هذا الوضع المختل وان التصعيد العسكري الحوثي الاخير يهدد بنسف كل جهود السلام والشعب اليمني لن يتحمل المزيد من الصبر في سبيل البحث عن عملية سلام هشة توفر الفرصة لميليشيا الحوثي لتغذية وإعلان حروبها العبثية".
وأضاف " لن نسمح بأن يتم استغلال اتفاق الحديدة لتغذية معارك ميليشيا الحوثي العبثية في الجبهات التي يختارها"، محملا ميليشيا الحوثي الانقلابية وحدها مسئولية انهيار جهود السلام ودعوة المبعوث لوقف التصعيد وافشال اتفاق استكهولم.
وقال وزير الخارجية "نحن في ظل هذا التصعيد لم نعد نرى جدوى حقيقية من اتفاق الحديدة".
وكان اتفاق عقد بين الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي في ديسمبر 2018، بمملكة السويد، حول الحرب في الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وكذا حول تبادل الأسرى، وتشكيل لجنة لفتح المعابر ورفع الحصار عن مدينة تعز.
واتفق الجانبان على الإلتزام بالإمتناع عن أي فعل أو تصعيد أو إتخاذ أيّة قرارات من شأنها أن تقوّض فرص التطبيق الكامل لهذا الاتفاق.