فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
وصف السفير الأميركي لدى اليمن ماثيو تولر، خطوة انسحاب الحوثيين من موانئ الحديدة الثلاثة، بالرمزية.
وعبّر تولر في حوار مع «الشرق الأوسط» عن ترحيبه «بهذه الخطوات الرمزية التي تم اتخاذها خلال اليومين الماضيين، وأننا نرحب بخطوات حقيقية ستمكن القوات الأمنية المحلية من السيطرة على الموانئ». وأضاف: «نرحب جميعاً بأي خطوة يتم اتخاذها وينتج عنها تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في السويد قبل أربعة أشهر. ما أعلنته الأمم المتحدة أمس أقل بكثير من المتوقع بالنسبة لهذه الخطوات التي ينتج عنها المضي قدماً في تنفيذ الاتفاقية (اتفاقية السويد). في السويد، عمل المبعوث الأممي مارتن غريفيث والمجتمع الدولي بشكل كبير لمنع أي تدهور قد يقود لمواجهات فظيعة في الحديدة».
وشدّد السفير الأميركي على أن الحوثيين كانوا طيلة الأشهر الماضية منذ بدء الاتفاق «يتبنون تكتيكات ومراوغات ويتحدثون عن قضايا خارجة عن تلك الاتفاقية، بهدف عدم الوفاء بالالتزامات التي التزموا بها في السويد».
في غضون ذلك، دعا غريفيث في جلسة لمجلس الأمن أمس، الحكومة اليمنية والحوثيين إلى الاستمرار في سحب القوات والعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف التوصل إلى تسوية سلمية أوسع.
وقال غريفيث إنه على الرغم من وجود «مؤشرات أمل» فإن هناك مؤشرات أخرى «مقلقة» حول تجدد الحرب. وأضاف أن مكتبه «يسعى للاتفاق بين الطرفين على النهج الخاص بالقوات الأمنية المحلية بالتوازي مع المفاوضات حول إعادة الانتشار في الحديدة»