فيس بوك
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
اللواء العرادة يعزي بوفاة الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته وأدواره الوطنية ومواقفه النضالية
علماء وهيئات إسلامية في دول عدة ينعون العلامة الشيخ عبد المجيد الزنداني
منظمة إكرام ماليزيا: رحيل الزنداني خسارة لليمن والعالم الإسلامي
بن دغر يعزي قيادة الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والدعوي الإنساني
حزب السلم والتنمية يعزي الإصلاح وأبناء فقيد اليمن الكبير الشيخ الزنداني ويسرد مناقبه
مكاتب الإصلاح بالمحافظات: برحيل الشيخ الزنداني خسرت اليمن قامة وطنية وداعية صادقاً
الجرادي: الشيخ الزنداني صاحب مدرسة إحيائية وكل أعماله ضمن المشروعية الدستورية والمظلة الوطنية.
قيادات الدولة تعزي في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بمناقبه وأدواره في مختلف المحطات
خالد الرويشان أكبر من السجن والسجان واعتقاله أو اختطافه مسمار (مذحل) في جبهة الحوثي وهو مؤشر لسقوط وشيك..بإذن الله
وجوده كان ورقة تجمل السواد القاتم وأعتقد أن خبراء وناصحون وراء عدم المساس به كل هذا الوقت رغم دوره المؤثر والشجاع في الدفاع عن الجمهورية ومكافحة وباء العنصرية.
لم يعد خالد الرويشان يمثل نفسه أو قبيلته (خولان ) فحسب..
لقد أصبح رمزا وطنيا لحرية الشعب وكفاحه الممتد منذ زمن في طابور ممتد من الشهيد القردعي والموشكي والثلايا والنعمان والزبيري والعريقي والآنسي وجمال جميل والورتلاني وعلي عبد المغني وعبد الرقيب عبد الوهاب والبردوني والسلسلة تطول دون انقطاع....
فخالد الرويشان بأدبه ومواقفه يصبح من تلك النوعية الحاضرة في كل محافظة وكل قرية وكل بيت كعنوان لليمني الصلب الذي لا يمل ولا يتعب ولايستسلم ولاينس هويته أو يتنازل عن قضيته كما لا يضع عصاه حتى تنتصر كرامته ويتهاوى السجن والسجان وتصل القافلة إلى آخر الرحلة ومنتهى الطريق فتنيخ بالعطاء والخير لأهلها اصحاب الارض وسادة الزمان وتنشد نشيد الحرية تحت علم الجمهورية وحلم الإنسان اليمني الجبار.
إن اختطاف خالد الرويشان اليوم هو تعميد تاريخي لدور الرجل وعلامة على وصول الحوثي إلى نقطة الانهيار فعندما تقترب هذه النقطة ويبدأ الترنح والرجفة تزداد الوحشة فتبرز حقيقة الطباع كما هي عارية موحشة مبتذلة