فيس بوك
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
انقسم أنصار الشرعية إلى فريقين أمام اتفاق مؤتمر الرياض ( مؤيد ومعارض) ولكل تفسيره وتحليله وحجته.
وانقسم بالمثل أيضا انصار الانتقالي إلى مؤيد ومعارض..
وذهب الجميع إلى التغني بالإتفاق أو التباكي أمامه.
واليوم تتجلى بوضوح المسؤلية الوطنية على عاتق محبي الوطن ومحبي هذا الشعب العظيم لأجل إنجاح إنفاذ الإتفاق وحماية الوطن وحقن دماء أبنائه برعاية مباركة من أشقائنا في المملكة العربية السعودية.
لم يعد هناك اليوم من يعارض أو يتخوف من إنجاز هذا الإتفاق... بل خفت صوت المتخوفين والمعارضين..لكن هناك فئة ستعمل على محاولة الإعاقة والعرقلة له رغبة في إفشاله، خوفا على مصالحهم ومناصبهم، بينما أصبح الجميع اليوم ينادي لإنفاذ الإتفاق.
أدرك الجميع أن الوطن سفينة تسع الجميع ويمكن لكل وطني أن يلتحق بركابها.
الحكومة الشرعية معنية بالمقام الأول بالتجاوز عن أي نتوءات والدفع بالإتفاق قدما....الشرعية هي مظلة الجميع.وتستطيع بإجراءاتها أن تسير بعربة الاتفاق إلى غايته.
بالأمس كان الرفاق يرفعون شعار الإنفصال والإستقلال ثم خفت ذلك الخطاب بعد اتفاق الرياض واقتنعوا أن الإنفصال غير ممكن وصارحوا أتباعهم بكل جرأة (لا داعي لأن نشطح.). عادوا إلى قناعة بحت أصواتنا ونحن نخاطبهم بهاونناقشهم عليها..ونحاججهم بها من خلال معطياتها...إن الإنفصال مجرد شعار لتحقيق بعض المآرب السياسية ليس إلا....
اتفاق الرياض طريق آمن للجميع، به حقنت الدماء واحتفظ بسلامة الوطن ، وتم لم شعثنا وتوحدت من خلاله جبهتنا للتصدي للمشروع الحوثي الإيراني، وفتحت الشراكة للجميع لإدارة الوطن لا غالب ولا مغلوب.
لا تتركوا الإتفاق يفشل..لا تسمحوا بعودة دوامة الصراع..لا تذعنوا للمعرقلين...لا تخضعوا لاعداء هذا الوطن وتجار الحروب ودعاة النفير العام..دعونا نتفاءل ونتجاوز..دعونا نغض الطرف عن تلك النتوءات..
وسيكون البلد بخير..
*رئيس دائرة الإعلام والثقافة للإصلاح بالعاصمة عدن