فيس بوك
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
الإرهاب هو الموت الدمار، الذي يضرب عدن مجدداً .. بعد عملية إرهابية أيضاً راح ضحيتها 40 مدنياً وعسكرياً وإصابة آخرين، في عملية إرهابية كذلك استهدفت، الشرعية وألويتها العسكرية في العاصمة المؤقتة عدن، كما استهدفت خطاب التسامح بعمليات إرهابية طالت 17 إماماً وخطباء مساجد مشهود لهم بمواجهة الإرهاب والتطرف.
استتباب الأمن في المناطق المحررة من مليشيات الحوثي الانقلابية والإرهابية، يتطلب تعزيز سلطة الدولة والشرعية، ومنع أية تشكيلات عسكرية أو أمنية خارج القيادة الموحدة للجيش والأمن، أيا كانت مسمياتها او هويتها، وتحت أي شعار أو مسمى كانت.
لقد بات من المؤكد بأنه لا مصلحة لليمن وللتحالف العربي المساند لها، في استعادة الشرعية والدولة، استنساخ أي مليشيات وكيانات وأجهزة أمنية أو عسكرية، مناهضة للدولة والشرعية، يجب أن يبقى السلاح حكرا على الدولة ومعسكراتها وأجهزتها الأمنية فقط، لضمان حماية اليمن من الاستمرار في الاحتراب، وانتشالها من دوامة العنف والإرهاب والموت.
الإرهاب هو حمل السلاح خارج نطاق الدولة وأجهزتها العسكرية والأمنية، هو استهداف المدنيين الآمنين، هو استهداف الحكومة والأمن وألوية الجيش ومعسكراته، هو خلق وتكون مليشيات ولافتات تحمل السلاح خارج الدولة.
ما حدث اليوم في عدن، عمل إرهابي إجرامي ووحشي مدان وعلى أجهزة الدولة أن تكشف عن من يقوض الأمن في عدن ومن يستهدف الحكومة وألويتها العسكرية، ومن ويفجر ويغتال ويحرق وجه عدن الباسم بنار السلاح المنفلت والخارج عن إطار الجيش والأمن، استتباب الأمن هو ضبط القتلة، وإيقاف مسلسل استنساخ المليشيات، التي تتهدد الشرعية والدولة والهوية الوطنية والسلم الاجتماعي..
الإرهاب ملة واحدة، من يستهدف الجيش والأمن والمدنيين والشرعية والدولة والأمن والاستقرار والحياة هو سلوك وفعل إرهابي مدان، يجب على الشرعية والتحالف أن يوقفوا دوائره الجهنمية.