فيس بوك
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
الحوثي انقلب على الشرعية واحتجز الرئيس والحكومة ولاحق الاصلاحيين واقتحم مقراتهم ونهبها، وكذلك مؤسساتهم الإعلامية، فيما كان صالح وانصاره متواطئا في كل ذلك.. وكان الإصلاح لدى فرقة حسب الله هو الملام والسبب.. وقبلها كان الإصلاح يواجه عبر مؤسسات الدولة' فحملوا عليه وقالوا ان المعركة بين الحوثي والإصلاح، ومنهم من اعتبرها معركة قوى الحداثة مع الرجعية. وحينما انتشر الحوثي في المحافظات وجد الإصلاح نفسه مضطرا للانخراط في مقاومة شعبية بتعز ومأرب وعدن والضالع وأبين فحملوه المسؤولية، وآخرون قالوا إنه لم ينخرط .. قدم الشهداء تلو الشهداء والاف المعتقلين من قياداته ومنتسبيه وعشرات منهم توفوا تحت التعذيب أو وضعوا كدروع بشرية ولا زال الإصلاح هو السبب في كل مايحصل وهو المشكلة ولا حل الا بزواله..
اليوم انقلب الحوثيون على حليفهم في الانقلاب على الشرعية والوطن والمجتمع وقتلوه بطريقة بشعة ولاحقوا كوادر المؤتمر بصورة لا تقبلها اعرافنا ولا قيمنا، واعتدوا على النساء مثلما اعتدوا على أمهات المختطفين الاصلاحيين وزوجاتهم.. لكن فرقة حسب الله من قوى الحداثة ومؤتمريي الشرعية وأصحاب الطريق الثالث والبخيتي منشغلون جميعا بإدانة الإصلاح الذي أصدر بياناً يحتوي ارقى المواقف ويعبر عن سموه وترفعه عن الأحقاد وسفاسف الأمور، وأكد على واحدية القضية والمعركة وعلاقته بالمؤتمر الشعبي، وكل ذلك لم يرق للأبواق هذه المنشغلة بالاصلاح..
الإصلاح كبير في فعله ومواقفه، وكبير في قيمه وسلوك منتسبيه. شاركنا في ثورة فبراير ٢٠١١ وكل ماتمنيناه لصالح رغم كل ما فعله بحق الشعب والوطن ونحن جزء منه بمحاكمته ومعاملته كرئيس ارتكب جرائم، ولم نتمنى قتله، ولم نرد أن نتعامل معه كما تعامل معه الحوثيين بعد أيام فقط على إعلانه فض تحالفه الانقلابي معهم.